بسم الله الرحمن الرحيم
باختصار ....
وهكذا بعث الرسول (صلى الله وعليه وسلم) حملات عسكرية خارج الجزيرة العربية لمحاربة الروم. وآخر حملةٍ جهزها النبي (صلى الله عليه وسلم) كانت بقيادة (اسامة بن زيد)(1) لمهاجمة البيزنطيين، و قبل ان ينطلق الجيش أنتقل رسول الله صلى الله علية وسلم الى الرفيق الاعلى....
يعني ان المسليمن كان لهم جيش ومال و كذلك أغنى الله رسوله و أصحابه فأصبحو قادرين على تجهيز جيوش..
بل ان أبو بكر كان يستطيع ان يجهز جيشا لوحده و كذلك عثمان بن عفان رضوان الله عليهم
السؤال هو ,,,,
هل صحيح ان رسول الله صلى الله عيه وسلم مات وهو مديون ليهودي؟؟؟ ودرعه كان مرهونا هناك مع اليهودي؟؟؟
في حين ان اليهود لا يدينوا أحدا مهما كان الا بربا ...
وان كان صحيحا لم لم يتدين من أحد الصحابة الاثرياء؟؟
جزاكم الله خيرا نورونا و قولوا لنا صحة هذه الرواية